____________
(62) ابن شاهين، زبدة الكشف، ص 98، و حسن الباشا، الألقاب الإسلامية، ص 10، 21.
(63) الصفدي، الوافي بالوفيات، ج 8، ص 19- 20، و ابن شاكر الكتبي، فوات الوفيات، ج 1، ص 128، و مجهول، حوليات دمشقية، ص 18، 124.
(64) الصفدي، الوافي بالوفيات، ج 4، ص 76- 77، و ابن عبد الظاهر، الروض الزاهر، ص 95، و المقريزي، السلوك، ج 1، ص 446، و صالح بن يحيى، تاريخ بيروت، ص 35، و العمري، التعريف، ص 189- 192، و ابن شاهين، زبدة كشف ...، ص 117.
(65) القلقشندي، صبح الأعشى، ج 4، ص 195، 234، و الصفدي، الوافي بالوفيات، ج 2، ص 19، 64- 65، ج 4، ص 265.
(66) ابن شاهين، زبدة كشف الممالك، ص 134.
(67) القلقشندي، صبح الأعشى، ج 4، ص 191، و ابن شاهين، زبدة كشف ...، ص 109.
(68) ابن شاهين، زبدة كشف ...، ص 134، و اليونيني، ذيل مرآة الزمان، ج 2، ص 324، و القلقشندي، صبح الأعشى، ج 4، ص 142، و ابن قاضي شهبة، تاريخ ابن قاضي شهبة، ج 1، ص 139، و السخاوي، الضوء اللامع، ج 2، ص 215.
(69) القلقشندي، صبح الأعشى، ج 4، ص 192، و العليمي، الأنس الجليل، ج 2، ص 156، و ابن طولون، مفاكهة الخلان، ج 1، ص 57- 58، و السخاوي، الضوء اللامع، ج 4، ص 338.
(70) القلقشندي، صبح الأعشى، ج 4، ص 192، و العمري، التعريف ...، ص 132- 133، و ابن حجر، الدرر الكامنة، ج 4، ص 179- 180، و الصفدي، الوافي ...، ج 5، ص 330- 331.
(71) أكثر المصنفون في العصر المملوكي في الكتابة عن الحسبة. من ذلك كتاب الحسبة لابن تيمية و كتاب نهاية الرتبة في طلب الحسبة للشيزري و كتاب معالم القربة لابن الإخوة، و كتاب نهاية الرتبة لابن بسام.